احتفل العالم في الأول من شهر اكتوبر/ تشرين الاول باليوم العالمي للمسنين، للفت الانتباه الى هذه الفئة العمرية التي ساهمت في تنمية المجتمع وأثبتت قدرتها على مواصلة هذا العطاء.
وأستطيع أن أوجز أهداف هذا اليوم بما يلي:
وأستطيع أن أوجز أهداف هذا اليوم بما يلي:
- تذكير الناس باحتياجات المسنين وواجباتهم تجاههم.
- تدريب موظفين في مجال رعاية المسنين.
- تشجيع الأطباء على التخصص في مجال طب الشيخوخة.
- توفير المرافق اللازمة لتلبية احتياجات المسنين (مثل بيت المسنين على سبيل المثال لا الحصر).
- التوعية بأهمية الرعاية الصحية الوقائية والعلاجية للمسنين.
- حث المنظمات غير الحكومية للاهتمام بالمسنين.
- إلقاء المحاضرات وكتابة المقالات لتوعية الناس (مهنيين وغير مهنيين) بالتغيرات الجسدية والنفسية الطبيعية التي تحدث مع التقدم بالسن والأمراض الجسدية والنفسية التي يصاب المسنون بها اكثر من غيرهم من باقي الفئات العمرية المختلفة. والعمل على تنظيم المؤتمرات وورشات العمل في هذا المجال.